في رحلتك لانك تكون قائد في أي مكان انت فيه : الكنيسة ، فريق خدمة ، فريق ترنيم ، هيئة ، او حتي ف حياتك المهنية :  بيواجه الكثيرون خيارًا صعبًا: هل يسعون للترقية والقيادة أم يركزون على تعميق مهاراتهم في مجالهم الحالي؟

لا توجد إجابة واحدة صحيحة للجميع، بل تعتمد على ظروفك الفردية وخبراتك الحياتية.

ثلاثة دوافع خاطئة للقيادة:

1. الرغبة في المزيد من القوة:

بعض الناس يسعون للقيادة فقط للحصول على المزيد من السلطة والتحكم.

النتيجة:

قادة متسلطون يُمارسون الإدارة الدقيقة على أعضاء الفريق.

ثقافة خوف وسوء معاملة في مكان العمل.

نجاح قصير المدى يتبعه انهيار على المدى الطويل.

2. الرغبة في المزيد من المال:

قد يدفع بعض الناس الرغبة في زيادة دخلهم للترقية إلى مناصب قيادية.

النتيجة:

شعور بالفراغ لاحقًا في الحياة المهنية.

التضحية بالوقت مع العائلة والأصدقاء.

إهمال مجالات مهمة في الحياة غير العمل.

3. الرغبة في المزيد من الاحترام:

قد يعتقد البعض أن القيادة هي طريق سهل للحصول على الاحترام.

الواقع:

الاحترام يُكتسب من خلال السلوك والثقة، وليس من خلال المناصب.

الألقاب لا تُضفي الاحترام، بل قد تتطلب جهدًا أكبر لبناء العلاقات.

خلاصة:

لا تسعَ للقيادة لأسباب خاطئة.