بودكاست الأحق بالتبعية – صوت أونلاين مع باسل يعقوب وشادي جاد – أكثر من نبي

بودكاست الأحق بالتبعية – صوت أونلاين مع باسل يعقوب وشادي جاد – أكثر من نبي

الأنبياء قديمًا كانت رسالتهم محدودة، يخبرون عن أمور آتية وأحيانًا يخبرون عن أنبياء آخرين سيأتون من بعدهم. ولكن عند الحديث عن السيد المسيح نجد إختلافًا في الرأي، فهناك من يرونه مجرد نبي عظيم بل ومن أعظم الأنبياء في التاريخ. ولكن المسيحيون يرون أنه ليس نبي، فهو إله متجسد للبشر وهو من تحدث عنه كل الأنبياء السابقين. وفي هذه الحلقة نناقش حقيقة هذه الفكرة، ولماذا يرى المسيحيون أن السيد المسيح أعظم من مجرد نبي! تابعنا في سلسلة “الأحق بالتبعية” على بودكاست صوت أونلاين سلسلة “الأحق بالتبعية”: نبحث سويًا ونفكر لماذا يتبع المسيحيون السيد المسيح؟ ولماذا تُبنى المسيحية على شخص السيد المسيح؟

بودكاست جرانيت مع ماريان و شادي جاد | من هو الله؟

بودكاست جرانيت مع ماريان و شادي جاد | من هو الله؟

3 مصادر بيساهموا في تشكيل صورة مغلوطة عن الله في دماغنا 👇

الاهل، و بالاخص الاب

القادة او الخدام اللي بنتعلم منهم و بنتصدم فيهم

فهمنا الخاطئ لأجزاء الكتاب المقدس

و علشان نتفادى او نتجنب الوقوع في تكوين الصور المغلوطة دي عن الله محتاج اقف وقفة مع اي سبب من الاسباب اللي فوق علشان افلتر ايه اللي واصلني و هل ده حقيقي بيعكس صورة الله الحقيقية ولا لأ محتاج اعرف كمان شوية حاجات مهمة 👌

مهم اعرف ان في دور كبير عليا اني اعرف الله من كل قلبي و فكري و قدرتي و مشاعري

مهم اعرف نفسي كويس علشان اعرف الله اكتر

مهم اعرف اكتر عن المسيح علشان هو الوحيد اللي هيقدر يكسرلك الصور المشوهة عن الله لانه هو الإعلان الكامل عن الله و هو صورة الله المتجسد.

اخلع اي نظارة اتربيت عليها او اتعودت تشوف الله بيها و حاول تكون حيادي و اكتشف الله من اول و جديد كأنك لسه بتعرفه من الاول.

رسائل المنفى – الرسالة إلى لاودكية

رسائل المنفى – الرسالة إلى لاودكية

الرسالة باللغة العامية .. بالبلدي .. ببساطة

الرسالة مأخوذة من الكتاب المقدس

“واكتُبْ إلَى مَلاكِ كنيسَةِ اللّاوُدِكيّينَ: «هذا يقولُهُ الآمينُ، الشّاهِدُ الأمينُ الصّادِقُ، بَداءَةُ خَليقَةِ اللهِ: أنا عارِفٌ أعمالكَ، أنَّكَ لَستَ بارِدًا ولا حارًّا. لَيتَكَ كُنتَ بارِدًا أو حارًّا! هكذا لأنَّكَ فاتِرٌ، ولَستَ بارِدًا ولا حارًّا، أنا مُزمِعٌ أنْ أتَقَيّأكَ مِنْ فمي. لأنَّكَ تقولُ: إنّي أنا غَنيٌّ وقَدِ استَغنَيتُ، ولا حاجَةَ لي إلَى شَيءٍ، ولَستَ تعلَمُ أنَّكَ أنتَ الشَّقيُّ والبَئسُ وفَقيرٌ وأعمَى وعُريانٌ.” “أُشيرُ علَيكَ أنْ تشتَريَ مِنّي ذَهَبًا مُصَفًّى بالنّارِ لكَيْ تستَغنيَ، وثيابًا بيضًا لكَيْ تلبَسَ، فلا يَظهَرُ خِزيُ عُريَتِكَ. وكحِّلْ عَينَيكَ بكُحلٍ لكَيْ تُبصِرَ. إنّي كُلُّ مَنْ أُحِبُّهُ أوَبِّخُهُ وأؤَدِّبُهُ. فكُنْ غَيورًا وتُبْ. هأنَذا واقِفٌ علَى البابِ وأقرَعُ. إنْ سمِعَ أحَدٌ صوتي وفَتَحَ البابَ، أدخُلُ إليهِ وأتَعَشَّى معهُ وهو مَعي. مَنْ يَغلِبُ فسأُعطيهِ أنْ يَجلِسَ مَعي في عَرشي، كما غَلَبتُ أنا أيضًا وجَلَستُ مع أبي في عَرشِهِ. مَنْ لهُ أُذُنٌ فليَسمَعْ ما يقولُهُ الرّوحُ للكَنائسِ».”

رؤيا يوحَنا ٣ : ١٤-٢٢

 

رسائل المنفى – الرسالة إلى فيلادلفيا

رسائل المنفى – الرسالة إلى فيلادلفيا

الرسالة باللغة العامية .. بالبلدي .. ببساطة

الرسالة مأخوذة من الكتاب المقدس

“واكتُبْ إلَى مَلاكِ الكَنيسَةِ الّتي في فيلادَلفيا: «هذا يقولُهُ القُدّوسُ الحَقُّ، الّذي لهُ مِفتاحُ داوُدَ، الّذي يَفتَحُ ولا أحَدٌ يُغلِقُ، ويُغلِقُ ولا أحَدٌ يَفتَحُ: أنا عارِفٌ أعمالكَ. هأنَذا قد جَعَلتُ أمامَكَ بابًا مَفتوحًا ولا يستطيعُ أحَدٌ أنْ يُغلِقَهُ، لأنَّ لكَ قوَّةً يَسيرَةً، وقَدْ حَفِظتَ كلِمَتي ولَمْ تُنكِرِ اسمي. هأنَذا أجعَلُ الّذينَ مِنْ مَجمَعِ الشَّيطانِ، مِنَ القائلينَ إنهُم يَهودٌ ولَيسوا يَهودًا، بل يَكذِبونَ، هأنَذا أُصَيِّرُهُمْ يأتونَ ويَسجُدونَ أمامَ رِجلَيكَ، ويَعرِفونَ أنّي أنا أحبَبتُكَ. لأنَّكَ حَفِظتَ كلِمَةَ صَبري، أنا أيضًا سأحفَظُكَ مِنْ ساعَةِ التَّجرِبَةِ العَتيدَةِ أنْ تأتيَ علَى العالَمِ كُلِّهِ لتُجَرِّبَ السّاكِنينَ علَى الأرضِ. مَنْ يَغلِبُ فسأجعَلُهُ عَمودًا في هَيكلِ إلهي، ولا يَعودُ يَخرُجُ إلَى خارِجٍ، وأكتُبُ علَيهِ اسمَ إلهي، واسمَ مدينةِ إلهي، أورُشَليمَ الجديدَةِ النّازِلَةِ مِنَ السماءِ مِنْ عِندِ إلهي، واسمي الجديدَ. مَنْ لهُ أُذُنٌ فليَسمَعْ ما يقولُهُ الرّوحُ للكَنائسِ».”

رؤيا يوحَنا ٣ : ٧ – ١٣

رسائل المنفى – الرسالة إلى ساردس

رسائل المنفى – الرسالة إلى ساردس

الرسالة باللغة العامية .. بالبلدي .. ببساطة

الرسالة مأخوذة من الكتاب المقدس

“واكتُبْ إلَى مَلاكِ الكَنيسَةِ الّتي في ساردِسَ: «هذا يقولُهُ الّذي لهُ سبعَةُ أرواحِ اللهِ والسَّبعَةُ الكَواكِبُ: أنا عارِفٌ أعمالكَ، أنَّ لكَ اسمًا أنَّكَ حَيٌّ وأنتَ مَيتٌ. كُنْ ساهِرًا وشَدِّدْ ما بَقيَ، الّذي هو عَتيدٌ أنْ يَموتَ، لأنّي لَمْ أجِدْ أعمالكَ كامِلَةً أمامَ اللهِ. فاذكُرْ كيفَ أخَذتَ وسَمِعتَ، واحفَظْ وتُبْ، فإنّي إنْ لَمْ تسهَرْ، أُقدِمْ علَيكَ كلِصٍّ، ولا تعلَمُ أيَّةَ ساعَةٍ أُقدِمُ علَيكَ. عِندَكَ أسماءٌ قَليلَةٌ في ساردِسَ لَمْ يُنَجِّسوا ثيابَهُمْ، فسيَمشونَ مَعي في ثيابٍ بيضٍ لأنَّهُمْ مُستَحِقّونَ. مَنْ يَغلِبُ فذلكَ سيَلبَسُ ثيابًا بيضًا، ولَنْ أمحوَ اسمَهُ مِنْ سِفرِ الحياةِ، وسأعتَرِفُ باسمِهِ أمامَ أبي وأمامَ مَلائكَتِهِ. مَنْ لهُ أُذُنٌ فليَسمَعْ ما يقولُهُ الرّوحُ للكَنائسِ».”

رؤيا يوحَنا ٣ : ١ – ٦

رسائل المنفى – الرسالة إلى ثياتيرا

رسائل المنفى – الرسالة إلى ثياتيرا

الرسالة باللغة العامية .. بالبلدي .. ببساطة

الرسالة مأخوذة من الكتاب المقدس

“واكتُبْ إلَى مَلاكِ الكَنيسَةِ الّتي في ثياتيرا: «هذا يقولُهُ ابنُ اللهِ، الّذي لهُ عَينانِ كلهيبِ نارٍ، ورِجلاهُ مِثلُ النُّحاسِ النَّقيِّ: أنا عارِفٌ أعمالكَ ومَحَبَّتَكَ وخِدمَتَكَ وإيمانَكَ وصَبرَكَ، وأنَّ أعمالكَ الأخيرَةَ أكثَرُ مِنَ الأولَى. لكن عِندي علَيكَ قَليلٌ: أنَّكَ تُسَيِّبُ المَرأةَ إيزابَلَ الّتي تقولُ إنَّها نَبيَّةٌ، حتَّى تُعَلِّمَ وتُغويَ عَبيدي أنْ يَزنوا ويأكُلوا ما ذُبِحَ للأوثانِ. وأعطَيتُها زَمانًا لكَيْ تتوبَ عن زِناها ولَمْ تتُبْ. ها أنا أُلقيها في فِراشٍ، والّذينَ يَزنونَ معها في ضيقَةٍ عظيمَةٍ، إنْ كانوا لا يتوبونَ عن أعمالِهِمْ.” “وأولادُها أقتُلُهُمْ بالموتِ. فستَعرِفُ جميعُ الكَنائسِ أنّي أنا هو الفاحِصُ الكُلَى والقُلوبِ، وسأُعطي كُلَّ واحِدٍ مِنكُمْ بحَسَبِ أعمالِهِ. ولكنني أقولُ لكُمْ ولِلباقينَ في ثياتيرا، كُلِّ الّذينَ ليس لهُمْ هذا التَّعليمُ، والّذينَ لَمْ يَعرِفوا أعماقَ الشَّيطانِ، كما يقولونَ: إنّي لا أُلقي علَيكُمْ ثِقلًا آخَرَ، وإنَّما الّذي عِندَكُمْ تمَسَّكوا بهِ إلَى أنْ أجيءَ. ومَنْ يَغلِبُ ويَحفَظُ أعمالي إلَى النِّهايَةِ فسأُعطيهِ سُلطانًا علَى الأُمَمِ، فيَرعاهُمْ بقَضيبٍ مِنْ حَديدٍ، كما تُكسَرُ آنيَةٌ مِنْ خَزَفٍ، كما أخَذتُ أنا أيضًا مِنْ عِندِ أبي، وأُعطيهِ كوكَبَ الصُّبحِ. مَنْ لهُ أُذُنٌ فليَسمَعْ ما يقولُهُ الرّوحُ للكَنائسِ».”

رؤيا يوحَنا ٢ : ١٨ – ٢٩