بدأت القصة عندما أخذ قرار تبعيته للمسيح عام 2008، ليبدأ بعدها رحلة من التغيير والتلمذة والتعليم. فاصطدم بواقع الحياة، الخدام والقادة، والكثير من المعلومات المغلوطة التي كونت صورة مشوهة عن الله داخله. بدأ بعدها رحلة مختلفة من البحث والتفكير والصراع، والكثير من القرارات. إحدى تلك القرارات كانت أن يتفرغ لإتمام دعوته في خدمة الشباب بشكل مختلف عن الواقع، فكانت له مساهمات مع الشباب في عملية تنوير استدراكية للفهم العام والخاص للإيمان المسيحي، وإدراك الحق الكتابي بكامل أبعاده كنظام حياة شامل، قادر على مواجهة تحديات الواقع بأسلوب عصري حديث واعي متزن.
لذلك هو يقوم بفحص واقع الإيمان بطريقة محايدة وعصرية مناسبة للشباب، ويسعى لتكوين معتقدات واقعية عملية تتكيف مع التغيرات الإجتماعية الحالية.
يسعى لبناء مجتمع مسيحي يؤمن بعمل الله القادر على خلاص الإنسان واسترداده للصورة التي خلقه عليها. ويسعى لإنجاز هذا الحلم من خلال إعلان الحق الإلهي، وترجمة الإيمان المسيحي إلى وعي روحي عملي قابل للتطبيق، أو كما يسميه: امتداد العقيدة الأرضي. يؤمن بأن هذا المجتمع المسيحي لن يقوم إلا على أساس الاحترام المتبادل وقبول الآخر، بغض النظر عن انتمائه الفكري والروحي، دون تقديم أي تنازلات فكرية أو روحية.
يقدم الإيمان المسيحي بشكل منهجي ومعاصر لتحقيق فهم أعمق، ينعكس في النهاية في سلوك أفضل للأفراد والمجتمع.
يعتقد أن الحقائق المسيحية يمكن تقديمها كمبادرات فكرية وسلوكية متماسكة، بدلاً من كونها بديهيات تحليلية لا تقبل الجدل.
يسعى لبناء مجتمع مسيحي يؤمن بعمل الله القادر على خلاص الإنسان واسترداده للصورة التي خلقه عليها. ويسعى لإنجاز هذا الحلم من خلال إعلان الحق الإلهي، وترجمة الإيمان المسيحي إلى وعي روحي عملي قابل للتطبيق، أو كما يسميه: امتداد العقيدة الأرضي. يؤمن بأن هذا المجتمع المسيحي لن يقوم إلا على أساس الاحترام المتبادل وقبول الآخر، بغض النظر عن انتمائه الفكري والروحي، دون تقديم أي تنازلات فكرية أو روحية.
يقدم الإيمان المسيحي بشكل منهجي ومعاصر لتحقيق فهم أعمق، ينعكس في النهاية في سلوك أفضل للأفراد والمجتمع.
يعتقد أن الحقائق المسيحية يمكن تقديمها كمبادرات فكرية وسلوكية متماسكة، بدلاً من كونها بديهيات تحليلية لا تقبل الجدل.
بدأت القصة عندما أخذ قرار تبعيته للمسيح عام 2008، ليبدأ بعدها رحلة من التغيير والتلمذة والتعليم. فاصطدم بواقع الحياة، الخدام والقادة، والكثير من المعلومات المغلوطة التي كونت صورة مشوهة عن الله داخله. بدأ بعدها رحلة مختلفة من البحث والتفكير والصراع، والكثير من القرارات. إحدى تلك القرارات كانت أن يتفرغ لإتمام دعوته في خدمة الشباب بشكل مختلف عن الواقع، فكانت له مساهمات مع الشباب في عملية تنوير استدراكية للفهم العام والخاص للإيمان المسيحي، وإدراك الحق الكتابي بكامل أبعاده كنظام حياة شامل، قادر على مواجهة تحديات الواقع بأسلوب عصري حديث واعي متزن.
لذلك هو يقوم بفحص واقع الإيمان بطريقة محايدة وعصرية مناسبة للشباب، ويسعى لتكوين معتقدات واقعية عملية تتكيف مع التغيرات الإجتماعية الحالية.